سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله العلي
القدير
الله قادر على كل شئ ومن يصدق الله يصدقه
الله وانا سأروي لكم قصة حقيقية حدثت في ليلة 27
من هذا الشهر الفضيل لشاب يسكن في منطقة سكني
وقد رواها لي زوجي و إخوتي ويعرفها جميع
من يسكنوا
في منطقتنا و و أنا متأكدة من صدق هذه القصةى لأن من رووها
أناس ثقاة لا يتغيبوا عن
صلاة الفجر بالمسجد و أنا
أنقلها الآن ليعرف الجميع مدى قدرة الله وانه من يتقي الله
يجعل له مخرجا
ويرزقه من حيث لا
يحتسب
واليكم القصة
القصة لشاب اسمه محمد يعيش في منطقة تل السلطان برفح وهي احدى مدن
قطاع غزة و معروف لكل
من يعرف هذا الشاب أنه
محروم من نعمة السمع ولا يسمع الا بواسطة السماعات الطبية وقيل أن هذا
الشاب يلقي دروسا في المساجد و أنه شاب بسيط طيب
القلب وقد بدأت قصة هذا الشاب عندما كان يقوم
الليل بأحد المساجد وهو يبكي ويجهش في البكاء ويدعوا الله بصدق وظل
هذا الشاب إلى أن جاء وقت
الفجر فصلى الفجر ونام
في مكانه ويقول الشاب بينما أنا نائم اذا بي أرى رسول الله صلى الله عليه
وسم
يأتيني في المنان ويقول لي سأبشرك ببشارتين الأولى أن الله قد تقبل منك قيام ليلة القدر ولم
يخبره
بالثانية ولكن الشاب شعر بأن نورا يخرج
من أذنيه فاستيقظ الشاب من نومه على صوت الرجال والسيارات
الموجودة خارج المسجد فتفاجأ أن الله رد اليه
بصره فاتصل بأمه فتفاجأت الأم انه يسمعها جيدا فأخبرها أن
لم يضع السماعات وانه يسمعها جيدا وقص عليها
قصته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم صدق
الله فصدقه الله اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وركوعنا
وسجودنا اللهم آمين
القدير
الله قادر على كل شئ ومن يصدق الله يصدقه
الله وانا سأروي لكم قصة حقيقية حدثت في ليلة 27
من هذا الشهر الفضيل لشاب يسكن في منطقة سكني
وقد رواها لي زوجي و إخوتي ويعرفها جميع
من يسكنوا
في منطقتنا و و أنا متأكدة من صدق هذه القصةى لأن من رووها
أناس ثقاة لا يتغيبوا عن
صلاة الفجر بالمسجد و أنا
أنقلها الآن ليعرف الجميع مدى قدرة الله وانه من يتقي الله
يجعل له مخرجا
ويرزقه من حيث لا
يحتسب
واليكم القصة
القصة لشاب اسمه محمد يعيش في منطقة تل السلطان برفح وهي احدى مدن
قطاع غزة و معروف لكل
من يعرف هذا الشاب أنه
محروم من نعمة السمع ولا يسمع الا بواسطة السماعات الطبية وقيل أن هذا
الشاب يلقي دروسا في المساجد و أنه شاب بسيط طيب
القلب وقد بدأت قصة هذا الشاب عندما كان يقوم
الليل بأحد المساجد وهو يبكي ويجهش في البكاء ويدعوا الله بصدق وظل
هذا الشاب إلى أن جاء وقت
الفجر فصلى الفجر ونام
في مكانه ويقول الشاب بينما أنا نائم اذا بي أرى رسول الله صلى الله عليه
وسم
يأتيني في المنان ويقول لي سأبشرك ببشارتين الأولى أن الله قد تقبل منك قيام ليلة القدر ولم
يخبره
بالثانية ولكن الشاب شعر بأن نورا يخرج
من أذنيه فاستيقظ الشاب من نومه على صوت الرجال والسيارات
الموجودة خارج المسجد فتفاجأ أن الله رد اليه
بصره فاتصل بأمه فتفاجأت الأم انه يسمعها جيدا فأخبرها أن
لم يضع السماعات وانه يسمعها جيدا وقص عليها
قصته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم صدق
الله فصدقه الله اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وركوعنا
وسجودنا اللهم آمين