[center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إني
لأقف حائراً أما تلك التساؤلات التي ترد على ألسنةِ كثير من المسلمات
المتبرجات – هداهنّ الله – فهذه ترى جمالها في السفور ، وتلك بالإختلاط ،
وأخرى بالإنحلال ، ورابعة في التبرج وخامسة في التعرف على الأجانب ...
وحَدّث ولا حرج ، من تلك الصور المظلمة من الجهل والإنحلال والتأخر ...
فوالله لا أدري أي جمالٍ هذا :
ü
عندما تطيل المرأة أظافرها كالوحوش !!
ü عندما تُغيّر خلق الله بترقيق الحواجب ولُبس الباروكات !!
ü عندما تَدْهِنُ وجهها باصباغٍ تُخْفي ملامح الوجه تحتها !!
ü عندما تسير المرأة في الطريق وقد ارتدت الشفاف من الملابس ففسدت وأفسدت !!
ü عندما ترتدي المجسم اللاصق لجسدها فَضَلّت وأغوت فهلِكًتْ وأهلكت !!
ü الذي يدعو المرأة الى الخلاعة والإختيال !!
ü الذي أودى بها إلى بؤرة الضلال والعصيان !!
قل للجميلة أرسلت أظفارها
إني لخوفي كدتُ أمضى هارِباً
إن المخالب للوحوش تخالها
فمتى رأينا للظباء مخالباً
بالأمس أنتِ قصصتِ شَعرُكِ غيلة
ونقلتِ عن وضع الطبيعة حاجباً
وغداً نراكِ نقلتِ ثغرُكِ للقفا
وأزحتِ أنفَكِ جانباً
من عَلَّمَ الحسناءَ أن جمالها
في أن تخالف خلقها وتجانِبا
إن الجمال من الطبيعة رسمُهُ
إن شذّ خطٌ منه لم يَكُ صائباً
إني لخوفي كدتُ أمضى هارِباً
إن المخالب للوحوش تخالها
فمتى رأينا للظباء مخالباً
بالأمس أنتِ قصصتِ شَعرُكِ غيلة
ونقلتِ عن وضع الطبيعة حاجباً
وغداً نراكِ نقلتِ ثغرُكِ للقفا
وأزحتِ أنفَكِ جانباً
من عَلَّمَ الحسناءَ أن جمالها
في أن تخالف خلقها وتجانِبا
إن الجمال من الطبيعة رسمُهُ
إن شذّ خطٌ منه لم يَكُ صائباً
اعلمي ـ أختاه ـ أن جمال الفتاة يكمن في تسترها واحتشامها والتزامها لشرع الله وهديّ نبيه صلى الله عليه وسلم0
فيا
حسرتي على الفتيات ! لقد فقدت أيتها المسلمة احترامكِ عندما ابتعدتي عن
شريعة الله ، ولم تقفي عند هذا ، بل خلعتِ الخمار وزيّك الشرعي ، فخلعتِ
معه الحياء والاحتشام والوقار، وارتديتِ ثوبَ الخلاعةِ فكنتِ به عنواناً
للرذيلة، لِيُنْظَرَ إليكِ بعين الازدراء والاحتقار، فيا للفضيحة، ويا
للخجل والعار
أجعلتي الله أهونَ الناظرين إليكِ !!
أوجه
قولي لكِ – يا من تعصين الله - ألم تتصوري نفسك وأنت تقفين بين الخلائق
وإذا بإحداهم يناديكِ:يا فلانة بنت فلان! هلمي إلى العرض على الله، فقمت
ترتعد فرائصك ، وتضطرب قدماكِ وجميع جوارحكِ من شدة الخوف، قد تغير لونكِ
وحلّ بكِ من الهم والغم والقلق والخوف ما الله به عليم
هل
تصورتِ موقفٌكِ بين يدي القوي العظيم، وقلبكِ مملوء من الرعب وطرفُكِ
خائف، وأنتِ خاشعة ذليلة، قد أمسكتِ صحيفتكِ00 فوجدتِ بها الدقيق والجليل،
فأخذتِ تقرئتِها بلسان كليل وقلب حزين 000 وداخلك الخجل والحياء من الله
الغفور الرحيم الذي لم يزل إليكِ محسناً وعليكِ ساتراً0
فبالله
عليكِ بأي لسان تجيبينه حين يسألكِ عن قبيح فعلكِ وعظيم جُرمكِ؟! وبأي قدم
تقفين غداً بين يديه؟! وبأي طرفٍ تنظرين إليه؟! وبأي قلبٍ تحتملين كلامه
العظيم ومساءلته وتوبيخه؟!
ماذا تقولين
لله، إذا قال: (( يا عبدي، ما أَجْلَلْتَني ، أما استحييت مني ؟ استخفَفْت
بنظري إليك؟ ألم أحسن إليك؟ ألم أنعم عليك؟ ما غرّك بي؟))
أيرضيكِ يا أمَةَ الله أن تكوني ممن يقال لهم: ((أَذْهَبْتُم طيباتكم في الحياة الدنيا))
أُخيّه ! بعد هذا كله، أما زلتِ تصرّين على أنك تحبين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم! أو ليس الجزاء من جنس العمل!
هذا لعمري في القياس شنيعُ ***** تعصي الإله وأنتِ تزعم حُبهُ
إن المحبّ لمن يحب مطيع ***** لو كان حُبك صادقاً لأطعتهُ
فأين التزامك وانصياعك لله.. ورسوله صلى الله عليه وسلم؟
اعلمي ـ أختاه ـ
" أن الأمور إذا إستحكمت وتعقدت حبالها ، وترادفت المعاصي وطال ليّلُها
وانزلق المسلم الى ذنب ، وشعر بأنه باعد بينه وبين ربه ، فان الطهور الذي
يعيد إليه بقاءه ويردُّ إليه ضياءه ويلفّه في ستار الغفران والرضا ، أن
يجنح الى التوبة لذا وجب عليكِ أن تفوضي أمرُكِ لله ، وتتوكلي عليه ،
وتثقي بوعده ، وترضي بقضائه وقدره
واعلمي
– أن انتظار الفرج من أعظم ثمرات الإيمان ، ومن أجلّ صفات المؤمنين ، وفي
ذلك يقول رب العالمين ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع
المحسنين ) وما من صبرٍ إلا وراءه نصرٌ ، والكرب مع الفرج ، والعسر مع
اليسر ( وأنا عند ظنّ عبدي بي ، فليظنّ بي ما شاء ) حديث قدسي .
أختي
الغالية – بحسب إيمان العبد يسعد ، وبحسب حيرته وبعده عن الله يشقى ،
فمرارة الذنب تنافي حلاوة الطاعة ، وبشاشة الإيمان ، ومذاق السعادة ... "
فالمعاصي تمنع القلب من الجولان في فضاء التوحيد " لذا فإن طريق الاستقامة
والإلتزام ليس فيه تعقيد وكبتٌ للحرية كما يظنه البعض، بل كله سعادة
وهناء، كله راحة وطمأنينة، وماذا يريد الإنسان في هذه الحياة غير ذلك؟ أما
حياة المعصية والذنوب والبعد عن الله فكلها قلق ونكد وحسرة في الدنيا
وعذاب في الآخرة ، وقال الحكماء ( المعصية بعد المعصية عقاب المعصية ،
والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة . فكل ظالم معاقب في العاجل على ظلمه إن
لم يتب قبل الآجل ، وكذلك كل مذنب ، وهذا معنى قوله تعالى " من يعمل سوء
يجز به " )
وحق لمن عصى مُرّ البكاء بكيت على الذنوب لعظم جرمي
لأسعدت الدموع معاً دمائي فلو أن البكاء يرد همي
فبادري
وأسرعي أخيّه- فاللحاق بركب التائبين وسلوك طريق الصالحين، فإني والله لكِ
من الناصحين وعليكِ من المشفقين، فالتوبة الصحيحة بالحقيقة صعبة، ولكنها
سهلة على من أعانهُ الله عز جل في علاه عليها 0
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا يا نفس توبي فإن الموت قدحانا
نرى بمـصرعه آثـــار موتانا وفي كل يـــوم لنا ميتٌ نشيعه
واعلمي أن التائب تحصل له كسرة خاصة لا تكون لغير التائب كسرة تامة قد
أحاطت بالقلب فألقته بين يدي سيده طريحاً ذليلاً منكسراً سريع الدمعة قريب
الذكر لله، مخبتاً خاشعاً منيباً رطب القلب بذكر الله لا غروراً ولا عجباً
ولا حباً لمدح ولا معايرة ولا احتقاراً للآخرين بذنوبهم وإنما دائم الفكر
في الله سبحانه تعالى ربِّ العرش العظيم
مما جناه الهوى والشهوة والقلق كيف القرار على من لا قرار له
فامنن علي به إن كان بي رمق يا رب إذا كان شيء فيه لي فرج
أوجه
قولي لكِ – يا من تعصين الله - ألم تتصوري نفسك وأنت تقفين بين الخلائق
وإذا بإحداهم يناديكِ:يا فلانة بنت فلان! هلمي إلى العرض على الله، فقمت
ترتعد فرائصك ، وتضطرب قدماكِ وجميع جوارحكِ من شدة الخوف، قد تغير لونكِ
وحلّ بكِ من الهم والغم والقلق والخوف ما الله به عليم
هل
تصورتِ موقفٌكِ بين يدي القوي العظيم، وقلبكِ مملوء من الرعب وطرفُكِ
خائف، وأنتِ خاشعة ذليلة، قد أمسكتِ صحيفتكِ00 فوجدتِ بها الدقيق والجليل،
فأخذتِ تقرئتِها بلسان كليل وقلب حزين 000 وداخلك الخجل والحياء من الله
الغفور الرحيم الذي لم يزل إليكِ محسناً وعليكِ ساتراً0
فبالله
عليكِ بأي لسان تجيبينه حين يسألكِ عن قبيح فعلكِ وعظيم جُرمكِ؟! وبأي قدم
تقفين غداً بين يديه؟! وبأي طرفٍ تنظرين إليه؟! وبأي قلبٍ تحتملين كلامه
العظيم ومساءلته وتوبيخه؟!
ماذا تقولين
لله، إذا قال: (( يا عبدي، ما أَجْلَلْتَني ، أما استحييت مني ؟ استخفَفْت
بنظري إليك؟ ألم أحسن إليك؟ ألم أنعم عليك؟ ما غرّك بي؟))
أيرضيكِ يا أمَةَ الله أن تكوني ممن يقال لهم: ((أَذْهَبْتُم طيباتكم في الحياة الدنيا))
أُخيّه ! بعد هذا كله، أما زلتِ تصرّين على أنك تحبين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم! أو ليس الجزاء من جنس العمل!
هذا لعمري في القياس شنيعُ ***** تعصي الإله وأنتِ تزعم حُبهُ
إن المحبّ لمن يحب مطيع ***** لو كان حُبك صادقاً لأطعتهُ
فأين التزامك وانصياعك لله.. ورسوله صلى الله عليه وسلم؟
اعلمي ـ أختاه ـ
" أن الأمور إذا إستحكمت وتعقدت حبالها ، وترادفت المعاصي وطال ليّلُها
وانزلق المسلم الى ذنب ، وشعر بأنه باعد بينه وبين ربه ، فان الطهور الذي
يعيد إليه بقاءه ويردُّ إليه ضياءه ويلفّه في ستار الغفران والرضا ، أن
يجنح الى التوبة لذا وجب عليكِ أن تفوضي أمرُكِ لله ، وتتوكلي عليه ،
وتثقي بوعده ، وترضي بقضائه وقدره
واعلمي
– أن انتظار الفرج من أعظم ثمرات الإيمان ، ومن أجلّ صفات المؤمنين ، وفي
ذلك يقول رب العالمين ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع
المحسنين ) وما من صبرٍ إلا وراءه نصرٌ ، والكرب مع الفرج ، والعسر مع
اليسر ( وأنا عند ظنّ عبدي بي ، فليظنّ بي ما شاء ) حديث قدسي .
أختي
الغالية – بحسب إيمان العبد يسعد ، وبحسب حيرته وبعده عن الله يشقى ،
فمرارة الذنب تنافي حلاوة الطاعة ، وبشاشة الإيمان ، ومذاق السعادة ... "
فالمعاصي تمنع القلب من الجولان في فضاء التوحيد " لذا فإن طريق الاستقامة
والإلتزام ليس فيه تعقيد وكبتٌ للحرية كما يظنه البعض، بل كله سعادة
وهناء، كله راحة وطمأنينة، وماذا يريد الإنسان في هذه الحياة غير ذلك؟ أما
حياة المعصية والذنوب والبعد عن الله فكلها قلق ونكد وحسرة في الدنيا
وعذاب في الآخرة ، وقال الحكماء ( المعصية بعد المعصية عقاب المعصية ،
والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة . فكل ظالم معاقب في العاجل على ظلمه إن
لم يتب قبل الآجل ، وكذلك كل مذنب ، وهذا معنى قوله تعالى " من يعمل سوء
يجز به " )
وحق لمن عصى مُرّ البكاء بكيت على الذنوب لعظم جرمي
لأسعدت الدموع معاً دمائي فلو أن البكاء يرد همي
فبادري
وأسرعي أخيّه- فاللحاق بركب التائبين وسلوك طريق الصالحين، فإني والله لكِ
من الناصحين وعليكِ من المشفقين، فالتوبة الصحيحة بالحقيقة صعبة، ولكنها
سهلة على من أعانهُ الله عز جل في علاه عليها 0
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا يا نفس توبي فإن الموت قدحانا
نرى بمـصرعه آثـــار موتانا وفي كل يـــوم لنا ميتٌ نشيعه
واعلمي أن التائب تحصل له كسرة خاصة لا تكون لغير التائب كسرة تامة قد
أحاطت بالقلب فألقته بين يدي سيده طريحاً ذليلاً منكسراً سريع الدمعة قريب
الذكر لله، مخبتاً خاشعاً منيباً رطب القلب بذكر الله لا غروراً ولا عجباً
ولا حباً لمدح ولا معايرة ولا احتقاراً للآخرين بذنوبهم وإنما دائم الفكر
في الله سبحانه تعالى ربِّ العرش العظيم
مما جناه الهوى والشهوة والقلق كيف القرار على من لا قرار له
فامنن علي به إن كان بي رمق يا رب إذا كان شيء فيه لي فرج
أختي في الله أوصيك ونفسي الأمارةُ بالسوء بتقوى الله والرجوع إليه فانفضي
غبار الدنيا والقِِ رداء الكسل عليكِ بالعزيمة الصادقة في مجاهدة النفس،
واجعلي آخر حرف من هذا الكتاب بداية لتوبتكِ الصادقة التي تسبقها دمعة
تجمل مآقيكِ وينفتح لها قلبك.
[center][center] صندوق الدرر اللامعةأختاه ماذا نريد مِنْكِ ؟!
أختي
في الله ،،، اتنبهي لما يرادُ بِكِ ، فالمرأة أشد أفتقاراً الى الشرف منها
الى الحياة ، وإن معاول الهدم في كل مكان تلاحقكِ ، تحاصرُكِ ، تريد هدم
صرح عفتِكِ المتين ...
إن
دعاة الباطل لن يكفوا عن مطاردتكِ ، في كل يوم يظهرون بوجه جديد ، ولعبة
جديدة ، وحيلة دنيئة ، ليظفروا بما يريدون منكِ ويعلنوا انتصارهم عليّكِ ،
ودليل عقلك أن تدركي حقيقة الخطر المحدق بكِ ...
أختاه
... نحن لا نأمل منك أن تكوني امرأة فوق مستوى الشبهات فحسب ، وإنما نطمع
أن تكوني عنصراً صالحاً مصلحاً في المجتمع ، تأملي أفواج النساء ،
الغاديات والرائحات ، واسألي نفسكِ كم عدد المصلحات من بينِهِنّ ؟! أين
تلك المرأة الداعية الحريصة على هداية النساء ؟!
فكم
من النساء وقعن ضحية تلك الدعوات الفاضحة التي تدعو الى السفور والإختلاط
والرذيلة ؟! وكم من الفتيات وقعن في شرك المخدرات .. وكم .. وكم ... أين
أنتِ منهنّ ؟!
أما علمتِ بالأجر العظيم
من وراء دعوتهن وهدايتهن !! قال صلى الله عليه وسلم ( من دعا الى هدى كان
له من الأجر مثل أجور من تبعه لا يُنْقِص ذلك من أجورهم شيئاً ) فتخيلي
رحمكِ الله ما تحصلين عليه من الأجر حين تهدي على يديّكِ فتاة فتكون صالحة
في مجتمعها !! تصوري – أختاه – عظم أجركِ لو صارت تلك الفتاة داعيّة او
معلمة الناس الخير ، فكل عمل من أعمال الخير تعمله يكون لكِ مثل أجره ،
حينئذ طوبى لكِ وهنيئاً بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال : (
لأن يهدي الله بكَ رجُلاً واحداً خير لكَ من حمُر النعم )
إذا علمتِ ذلك فجاهدي نفسكِ في إصلاحها ، ثم حثي الخطى مسرعة لدعوة أخواتك والناس الى الخير ...
كلمات في الأزمات
أيتها المباركــة : إذا واجهتك أية مشكلة اجتماعية ، مالية ، نفسية .. فاتبعي الخطوات التالية :
1- الرضا بالقضاء والصبر وعدم الجزع : فلا تتسخطي
على قضاء الله لا بقلبك ولا بلسانك ولا بجوارحك ، وارضي بقضاء الله ،
واحمدي الله بلسانك ، وقولي : الحمد لله على كل حال ، واسألي الله العافية .
2- أن تقولي : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي هذه
واخلفني خيراً منها .. قال صلى الله عليه وسلم : ( إلا أخلفه الله خيراً
منها ) " رواه مسلم "
3- أكثري من الاستغفار : وفي الأثـر : " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍ فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ... " .
4- افزعي إلى الصلاة : تتوضئين وتصلين ركعتين فقد كان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر " أي أضاقه أو أهمه أمر " قام إلى الصلاة .
5- أصلحي ما بينك وبين الله : وذلك بإتباع أوامره واجتناب نواهيه ، وفي
الحكمــة : " من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الخلق " .
6- الدعاء : قال تعالى : (ادعُوني أَستَجِب لَكُم ) ، قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ( ادفعوا أفواج البلاء بالدعاء ) .
دعاء اللهم : (
اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتِك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل
فيَّ قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو
علمته أحدً من خلقك ،أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن
ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ،وذهاب همي )
[/center]
[/center]